يـا أنصــار رســول اللـه

قال الله تعالى في كتابه الحكيم : 

( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ )

لكن الرافضة لعنهم الله لعنة اليهود الى اليوم المشهود يتجاهلون الآية المذكورة ويصرون على أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها بأنها  فاسقة وزانية ,  بل زادوا على أنها قاتلة الرسول صلى الله عليه وسلم ( والعياذ بالله ) 

و الطعن في الصحابة عموماً طعن في القرآن وتكذيب للآيات من سورة الحشر فقد أثنى الله عز وجل علي المهاجرين من أصحاب نبيه بقولــــه ( للفقراء والمهاجرين الذين أخرجوا من ديارهــم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون ) .

وحكم الشرع فيمن ينكر آية من القرآن الكريم :

فإن من أنكر آية من القرآن الكريم بعد علمه بثبوتها في المصحف أو إخبار الثقات له بكونها من القرآن الكريم فإنه يعتبر كافراً، 

لأن الله تعالى أمرنا بالإيمان بالكتاب كله، فمن أنكر شيئاً منه فهو غير مؤمن به، وقد نقل الإجماع على كفر من أنكر آية من القرآن 

 

 

استعموا أحبتي في الله الى هذا الرافضي الكافر المجوسي وهو يدعي على أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم ... 

 

 

 

فما أنتم فاعلون  يا أنصار محمد ؟؟؟